اخر الاخبارسياسة

ركزت صحيفة “الجريدة” الكويتية، على جلسة “السبت السني” التي انتهت بعراك بين نائبين، ومن دون التوصل إلى انتخاب رئيس جديد للبرلمان، حيث فشلت القوى العراقية في جلسة رابعة من نوعها عُقدت السبت الماضي وحضرها 311 نائباً في اختيار رئيس، خلفا لمحمد الحلبوسي.

وذكرت الصحيفة في تقرير، أن الخلاف السني أقل حدة من الخلاف الشيعي الذي يتضمن خلافا بين زعيم ائتلاف دولة القانون نوري المالكي من جهة، وهو الذي يدعم بشكل غير محدود المرشح المشهداني، وبين عدد من الحركات السياسية التي لها أجنحة مسلحة، وهي تدعم العيساوي للمنصب.

وأضاف التقرير أن أغلب الكتل الشيعية لا تريد الإفصاح عن هذه الأمور، في مسعى منها لرمي الخلاف بملعب المكونات السنيّة، ما عدا المالكي الذي أعلن دعمه المُطلق للمشهداني، كما أن الخلاف الشيعي وعدم الاتفاق على المرشّح السني هو سبب تأخير حسم منصب رئيس مجلس النواب، وليس كما يُشاع بأن الخلاف سني

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى