ترامب يخطط للهجوم على “كامالا هاريس” عبر ربطها ببايدن باعتبارها امتداداً لسياساته وإخفاقاته

أعلنت حملة هاريس أنها جمعت أكثر من 80 مليون دولار من التبرعات بعد 24 ساعة فقط من دعم بايدن لها وفتح بابا التبرعات، في مؤشر إلى ثقة الديمقراطيين بقدرتها على الفوز في انتخابات 5 نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل.

واتجهت الأنظار إلى من ستختار ليكون مرشحها لمنصب نائب الرئيس. ويقول بعضهم إنه إذا تم ترشيح هاريس بوصفها أول امرأة أميركية سوداء وآسيوية لتولّي الرئاسة، فمن المرجّح أن توازن تذكرتها مع رجل أبيض لمنصب نائب الرئيس.

في غضون ذلك، بدأت حملة ترمب ونائبه جي دي فانس التخطيط لاستراتيجية الهجوم على هاريس. يعتمد على ثلاث ركائز بينها ربطها ببايدن باعتبارها امتداداً لسياساته وإخفاقاته.